أنا روهينجا

 

.جمالدا تحب الرقص، في بعض الأحيان تحصل على فرصة للرقص في حفل زفاف أو احتفال محلي، رغم أنها تعيش في مخيم للاجئين في بنغلاديش

.نقدم إليك تجربة حياة جمالدا داخل المخيم ورحلة فرارها من العنف في ميانمار، من خلال الرسوم المتحركة الغامرة

“.جمالدا واحدة من مئات الآلاف من مسلمي الروهنجيا الذين لا يعتبرون مواطنين في وطنهم، ميانمار، وليسوا مرغوبين من قبل بلدهم المضيف، تقول: “أريد أن أتحدث معكم، آمل أن تتمكنوا من إخبار الآخرين عن قصتي

.في هذا الفيلم نتجول مع جمالدا حول المعسكر المزدحم، نرافقها داخل منزلها الصغير، ونجلس في الشوارع الضيقة مع أبنائها أثناء اللعب، ونختبر ما يعنيه أن تكون لاجئًا تقطعت به السبل في أرض أجنبية